زواج المسيار خطر يداهم المجتمع العربي

مصطلح شاع استخدامه في الآونة الأخيرة حتى أصبح موضوعاً

لحوارات ونقاشات إعلاميّة واجتماعيّة لا سيما في منطقة الخليج.

وكان للمسيار صور مشابهة في الماضي فقد كان يُسمّى بالزواج السّري

أو الخفي، ويُسمى كذلك "زواج الخميس"؛ إذ يذهب الزوج إلى هذه الزوجة

يوم الخميس، وبقية الأيام يقضيها عند زوجته الأولى. كما كان يُسمى بزواج

الملفا"؛ إذ كان التجار يلجؤون إليه في أيام الترحال والسفر، فكان التاجر يتزوج

وعند رحيله يترك زوجته عند أهلها ينفقون عليها، ولا يحدّد لهم موعد الرجوع،
وربما يُرزق أولاداً منها..

وقد اهتم التناول الإعلامي لزواج المسيار في أغلبه بالإثارة لاعتبارات النشر والتوزيع؛

مما جعل القضية ظاهرة إعلاميّة أكثر منها ظاهرة اجتماعيّة تتطلب معايير مختلفة

ومعالجة أهدأ وتحليلاً أعمق اطرح اليوم قضيه العص رلمناقشتها والتعليق عليها

بسم الله الرحمن الرحيم

سلمت يدااااااااااك

اخى الغالى أشرف النجمى

على الموضوع العطر والعطاء المتواصل

وموضوع زواج المسيار كبير جدا وانه اكبر خطر

اصبح الان ياتى الينا من خلال الانترنت

دائما فى العالم العربي اشرف

سلمت يداااااااااااااك على هذا الطرح المميز

تقبل تحياتى واحترامى

اخوك محمود

» أكبر واقعة فساد في «المجتمع المدني» والنيابة تحقق
» في بداية زواج ....؟
» سنة اولي زواج خبرات و تجارب
» لماذا يفشل زواج الحب ..........؟؟
» 10سنوات سجن للسعودي والسمسارة وعامين للمحامي في قضية زواج القاصرات