مرشحين انتخابات مجلس الشعب 2010 دائرة الوايلي
مرشحين انتخابات مجلس الشعب 2010 في دائرة الوايلي على مقعد الفئات هم الدكتور شيرين أحمد فؤاد نائب الحزب الوطني و ينافسه منير فخرى عبدالنور القيادي الوفدي المعروف وحيث يتصارع
مرشحين انتخابات مجلس الشعب 2010 بدائرة الوايلي على كرسي البرلمان في طبعة جديدة من صراع قديم منذ الدورة الماضية.
وقد نفى الدكتور شيرين وهو من ابرز
مرشحين انتخابات مجلس الشعب المصري القادمة 2010 بدائرة الوايلي ما تردد عن وجود صفقات بين الوطني على
دائرة الوايلي واصاف لن تنجح مثل هذا النوع من الصفقات في
دائرة الوايلي بالذات لأن الناس هنا ستحمي الصناديق باجسادها ولن يستطيع أحد التلاعب ب
انتخابات مجلس الشعب في دائرة الوايلي أو بنتائج الانتخابات فيها.
وأضاف: منير فخرى عبدالنور هو من يشيع ذلك في المنافسة على
انتخابات مجلس الشعب 2010 في دائرة الوايلي بغرض احباط ارادة الناخبين إلا اننا لن نهتم بهذه الشائعات خاصة اننا نثق في قياداتنا الحزبية والتي من الصعب أن تقوم بأي صفقات سياسية وأكد شيرين أن الصفقة وان كانت واردة فانها بعيدة وحتى مع ازدياد الشائعات التي وصلت الى حد التصديق والسبب في رأيه أن الأمور مختلفة بعض الشيء في دوائر مجلس الشعب المصري عنها في دوائر الشورى لأن دوائر الشعب أكثر أحكاما واصغر ويمكن التحكم فيها والأهم من هذا ثقة مرشحي الوطني في قيادات الحزب وعلى أي حال أنا لست قلقا من عقد أي صفقة وتابع: الصفقات السياسية من هذا النوع تكون أعلالحزب لتداخل عدد من الأجهزة السياسية والحساسة في هذه الصفقات لأن الأمور تكون في ايدي اناس آخرين لذلك فأنه إذا كانت هناك أي صفقة فمن الصعب كشفها الا بعد النتيجة كما أن خبرتي في التعامل تجعلني أكثر دقة وحنكة في التعامل مع هذه المواقف. وعما إذا كان قد تحدث شيرين أحمد فؤاد مع احد قيادات الحزب عن الصفقة التي سمع عنها قال: لم اتحدث مع أحد في هذا الامر وان كنت قد حصلت على توجيهات من الحزب جعلتني مطمئنا جد اولا اهتم بحديث الآخرين.
اما منير فخرى عبدالنور المنافس على المقعد فيقول أنا أكبر من كل هذه التفاهات والاتهامات ولن ارد عليها ولن انجرف الى معركة جانبية فهدفي الاساسي هو الفوز بمقعد
مجلس الشعب 2010 في دائرة الوايلي واضاف: كيف لي أن اروج لمثل هذه الشائعات فهل يعقل ان يروج مرشح شائعة على نفسه بهذا الشكل حتى يقال بعد أن ينجح أن الامن هو من ساعده على النجاح مثل هذا الكلام فارغ وعار من الصحة فأنا لم اردده ولم يردده أنصاري كما يدعي البعض لان معركتنا معركة شريفة.