أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ

{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ } ...أنتظر
أترك شيئا لا تدع الصفحه فارغه
فمن هو.....؟

ماشاء الله ...

بارك الله فيك ....

طرح رائع ومميز

الله لا يحرمنا من مواضيعك القيمة

دمت بكل الود

تقبل مروري

في حفظ الله ورعايته

مجدي .

بسم الله الرحمن الرحيم

سلمت أناملك أخى الغزيز مجدى

على المرور العطر

جعله الله فى ميزان حسناتك

قاضي المنتدى

الدعاء من أعظم القربات التي تصل العبد بخالقه

، فقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :

( الدعاء هو العبادة ) رواه أبو داود .

وذلك لما يجتمع في الداعي من صفات الذل والخضوع والالتجاء

إلى من بيده مقاليد الأمور .

ولما كان الدعاء بهذه المرتبة ، أمر الله عز وجل عباده أن يدعوه في كل

أحوالهم فقال تعالى :

{ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } (لأعراف:55) ،

وبين لهم سبحانه أن من الوسائل التي يكون معها الدعاء أرجى للقبول ،

الدعاء بأسمائه وصفاته ، قال تعالى :

{ وَلِلَّهِ الأسماء الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } ( الأعراف:180) .

فيشرع للداعي أن يبدأ دعائه متوسلاً بذكر أسماء الله عز وجل وصفاته

التي تتعلق بذلك الدعاء ،

فإذا أراد المسلم الرحمة والمغفرة ،

دعا الله باسم الرحمن ، الرحيم ، الغفور ، الكريم ،

وإذا أراد الرزق دعا ربه باسم الرزاق ، المعطي ، الجواد ،

وهكذا يقدِّمُ الداعي بين يدي دعائه ما يناسبه من أسماء الله ، وصفاته ،

فإن ذلك من أسباب قبول الدعاء .

اقتباس :

بسم الله الرحمن الرحيم

سلمت أناملك مشرقه القسم الاسلامى

جنى الجنتين على المرور العطر

جعله الله فى ميزان حسناتك

ضفتي للموضوع جمالا طرحك مميز بالفعل

قاضي المنتدى

» إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىَ أَن يَهْدِيَنِ رَبّي لأقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً