من أفضل ايجابيات المبارة تكاتف جماهير الأهلى الواعية مع جماهير الزمالك الرشيده فى تشجيع فريق النادى الأهلى و ذلك لقطع الطريق أمام محند حناشى رئيس نادى الشبيبه الذى فضل أن يجلس ضمن الجهاز الفنى لفريقه و هذا هو مستواه و لا يزيد عنه شعره عن أن يجلس مع أخيه سفير الجزائر فى مصر و لا أظنهما متخاصمين و لا يحب أحدهما أن يرى الآخر لقد حاول حناشى أن يثير الفرقة بين جماهير مصر عندما صرح قبل المباراه أن جماهير الزمالك التى قابلها فى الطرق طلبت منه أن يسحق فريق الأهلى و هذا الكلام كذب و افتراء منه على جماهير الزمالك و كان أبلغ رد هو ظهور جماهير الزمالك فى مدرجات واحده مع جماهير الأهلى و لا يوجد بينها قوات من الشرطة و هذه أيضا دعوه من الجماهير أن تنسحب الشرطه من التفريق بين جماهير الأنديه فى المدرجات فقديما كانت الجماهير تجلس مع بعضها فى المدرجات و الفري الذى يحرز هدفا تهب جماهيره واقفه والآخرون جالسون شاهدوا الأفلام الأبيض و أسود بتاعة زمان تجدوا ما أقول صحيحا كما أطالب الاعلاميين أن يمتنعوا عما يفعلوه لإذكاء التفرقة بين الجماهير و ليجدوا شيئا أخر يفعلوه و هناك الكثير لدفع الناس على التكاتف و الاتحاد و ليس على الفرقة و العناد و لا يمكن أن يكون الاخوه أعداء هل وعيتم الدرس الذى أعطته الجماهير بصوره عمليه فعليه أرجو ممن خاطبتهم فى موضوعى استيعاب الدرس